حل درس سورة الواقعة 57-74
استخرج :
*من قوله تعالى :( لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون )ما يدل على رحمة الله تعالى بعباده ؟
الْمُرَادُ جَعْلُهُ حُطَامًا قَبْلَ الِانْتِفَاعِ بِهِ ولكنه لم يرد رحمة بالعباد
*من الآيات الكريمة مصدراً من مصادر المياه العذبة ؟
المطر
أتعاون مع زملائي :
*استخدامات المياه كثيرة منها :
الشرب - الطهارة والنظافة - الزراعة - الصناعة - توليد الطاقة
أعلل :
*اقتصر الله تعالى على ذكر الشرب مع كثرة فوائد الماء ومنافعه ؟
لأن الشرب هو من يحفظ حياة الإنسان والحيوان
أقدم حلا :
*دخل أحمد ميضأة المدرسة وقال أحد الطلاب يسرف في الماء أثناء الوضوع ؟
تحديد المشكلة:الاسراف في استخدام الماء.
الحل المقترح : النصيحة-التوعية - استخدام الأجهزة الحديثة.
أوضح :
*العلاقة بين النار ( الطاقة الحرارية ) والصناعة ؟
أن أغلب الصناعات تعتمد على الطاقة الحرارية في استخدام المواد وتحولاتها.
أبحث :
*عن بعض مصادر الطاقة النظيفة :
الطاقة المائية. -طاقة الرياح. -الطاقة الشمسية.
أعلل :
*تقديم كلمة (تذكرة ) على (ومتعا) في وصف النار ؟
حتى يتعظ الناس من نار جهنم فيحسنوا العمل ولا يشغلهم التمتع.
*خص المسافرين بالذكر مع أن النار يحتاج لها المقيم والمسافر ؟
لأن احتياج المسافر للنار أكثر من المقيم.
أقارن :
*بين موقف المؤمن وموقف الكافر تجاه نعم الله تعالى ؟
موقف الكافر :ينكر فضل الله ولا يشكره
موقف المؤمن : يعترف بفضل الله ويشكره.
أنظم مفاهيمي :
*دلائل قدرة الله تعالى على الخلق والبعث :
الدليل الأول :خلق الأنسان
الدليل الثاني :إنبات الزرع
الدليل الثالث :نزول المطر
الدليل الرابع : إنشاء النار
أجيب بمفردي :
أولاً : فسر قوله تعالى :( نحن خلقناكم فلولا تصدقون )
أي: نحن الذين أوجدناكم بعد أن لم تكونوا شيئا مذكورا، من غير عجز ولا تعب،
أفليس القادر على ذلك بقادر على أن يحيي الموتى؟ بلى إنه على كل شيء قدير
ثانياً : ما دلالة قوله تعالى :
* ( وننشئكم في ما لا تعلمون )
قدرة الله وعلمه الواسع.
*(لونشاء لجعلناهم حطاما )
رحمة الله بخلقه.
ثالثاً : علل تكرار لفظ (أفرءيتم ) في الآيات الكريمة :
لفت الانتباه لأهمية الأمر.
رابعاً : ما دلالة استخدام لفظ (قدرنا ) في قوله تعالى ( نحن قدرنا فوقكم الموت )
على أن كل شيء يكون مقدراً بحكمة من الله.
خامساً : وضح كيف يكون شكر الله تعالى على نعمة الماء ؟
استخدامه في كل عمل نافع كالعبادة وعمارة الكون.
الاعتدال وعدم الاسراف.